أما الاستجارة بمن كانوا يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي. محمد سليم العوا: مظبوط هم مرآته العاكسة التي تبين حقيقته. مسؤول بمجلس الدوما لـ"بلا حدود": واشنطن تريد https://mylesv583d.dailyhitblog.com/35265521/how-much-you-need-to-expect-you-ll-pay-for-a-good-حوار-النخبة